أن تحيا يعني أن تقاتل في ذاتك شبح القوى المظلمة . أن تكتب يعني أن تدين ذاتك في جلسة محاكمة
ابسن
هناك 3 تعليقات:
غير معرف
يقول...
قد يكون المسرح هو اللون الادبي المغبون منا نحن العرب ولقد ذكرتني بابسن الذي لم اقرأ له الا مسرحية واحدة وهي "عندما نبعث نحن الموتى " واذكر ان متفزلكا مدعي ثقافة قال لي ان الترجمة مش مزبوطة
ان تكتب يعني ان تدين نفسك في جلسة محاكمة كنت اقول اننا بالكتابة نقتل اشخاصا عشنا في اجسادهم يوما ما ولكن ارواحهم لم تزل معلقة ولكن ابس محق نحن ندين ذواتنا في مجلس محاكمة حين نكتب
هناك 3 تعليقات:
قد يكون المسرح هو اللون الادبي المغبون منا نحن العرب
ولقد ذكرتني بابسن الذي لم اقرأ له الا مسرحية واحدة وهي "عندما نبعث نحن الموتى
"
واذكر ان متفزلكا مدعي ثقافة قال لي ان الترجمة مش مزبوطة
ان تكتب يعني ان تدين نفسك في جلسة محاكمة
كنت اقول اننا بالكتابة نقتل اشخاصا عشنا في اجسادهم يوما ما ولكن ارواحهم لم تزل معلقة
ولكن ابس محق
نحن ندين ذواتنا في مجلس محاكمة حين نكتب
حلونجي .. أما زال هناك قوى مظلمة ؟؟
وهل ما زال هناك من يدين ذاته
في هذه اليقايا من الايام ؟؟
دمت حالما
"أن تحيا يعني أن تقاتل في ذاتك شبح القوى المظلمة "
هل بقي أحياءٌ إذا ؟؟!
"أن تكتب يعني أن تدين ذاتك في جلسة محاكمة "
وأن تغربل روحك من بعض العفن الذي التصق بها .. أن تكتب يعني أشياء كثيرة .. أهمها أنك ما تزال حيا
إذا ثمة بعض الامل ..ربما
إرسال تعليق