07‏/02‏/2008

يأس

لم تكن كلماتها فقط السبب وراء انهمار دموعه ... ه

كانت السماء صافية هذا الصباح والصقيع اكتسح أطرافه ... مديةٌ كانت تقطع بشراسة أصابع قدميه.ه
انتظر طويلاً مشرعاً صدره للريح , ولم يأبه للجندي الذي كان يرقبه على حاجز (دي سي أو بيت جالا), عندما رآها تنزل من الباص فرح كثيراً . أمسك يدها وذابا في طرقات المدينة.ه
حدث هذا قبل عام
قالت له اليوم ما لم يكن سبباً في انهمار دموعه......ه

هناك تعليقان (2):

لاجئ الى متى يقول...

مجددا اتمنى أن يكون الأمل القادم

أجمل وأجمل وأجمل

عابرة سبيل يقول...

لا تتوبوا عن احلامكم