07‏/02‏/2008

نافذتي المغلقة الآن كقلبي


حنظلة : من أمي .......ه
صورة الطفلة والعجوز : من لاجئين قرية الفالوجة عام 1948 ه
صورة الجدار
ه: كتبت ُ عليها قصيدة الدكتور عبد العزيز المقالح
نحن عشاق النهار
سنظل نحفر في الجدار
إما فتحنا ثغرةً للنور
أو متنا على وجه الجدار
لا يأس تدركه معاولنا ... ولا ملل انكسار
إن أجدبت سحب الخريف وفات في الصيف القطار
سحب الربيع .... ربيعنا ... حبلى بأمطاراً كثار
ولنا من الجدب العقيم محاولاتٍ واختبار
وغداً يكون الانتصار ............ه
غداً يكون الإنتصار ...........ه



صورة غسان : لطشتها من مدونة وطن
الجرتان : هدية من التي قلبي الآن مغلق عليها تماماً كنافذتي ... شو هالتشبيه البخزي
الصبار : هوايتي
الحطة الحمراء : قصتها قصة ,, بس حلوة



هناك 6 تعليقات:

Unknown يقول...

بقول في شي غريب بالمدونة،وما اخدت بالي من التنويه الي باخرها
بسيطة،انت اصلا بهادا البوست والي قبلو تفوقت على نفسك السابقة الي حذفتها وانت مش واخد بالك

ع العموم حمد الله ع السلامة بعد الحذف،وعلق خرزا زرقة ع شباكك
اصلها كلها ايقونات بتتحسد عليها

بشار مرقص يقول...

يعطيك العافية ..
رائع ..
كقلبك وكقلبي ايضاً
...
محبتي ..

محمد العيسة يقول...

شكراً أخي المنفي على هذا الإطراء الذي بالفعل لا استحقه .... وبالفعل لقد حان الوقت أن أفلفل مدونتك جيداً كي أعلم لماذا المنفي ؟ لماذا
ضل بخير

*************
العزيز بشار مرقص يزيدك الله عافية على عافيتك
شكراً لمرورك
وبالفعل أنت صاحب قلب رائع

لاجئ الى متى يقول...

قد تكون النافذة كذلك

ولكني لا أظنه مقفلا ً ايضا

..

نافذتك المقفلة لها مسحة جمال خاصة

watan يقول...

الان هذه يمكن تسميتها بنفاذة مشرعة على الوطن .....

هذا الادراج جميل جدا .. وجماليته في بساطته ،عفويته وعمقه ....

اعجبتني نافذتك ... شكلي رح الطشها كلها ... :D

محمد العيسة يقول...

لاجئ إلى متى , امبلى هو هيك
بعدين طبعاً نافذتي جميلة , حلوة ولا هي بشعة ,,, يا عم هاي نافذة الحلونجي اسماعيل ,, يعني مزينها زي ما بزين الكعك والمعمول .
**************
العزيزة وطن
بالفعل هي نافذة مشرعة على الوطن , لا سيما أنها تحمل عدة صور من هذا الوطن .
غسان
الجدار ومأساته
الاجئون
حنظلة.. ناجي
وافتراضو .. غزة
بعدين , ما بسمحلك تلطشيها , أنا بقدملك اياها هدية , ولو
بعدين أنا كمان لطشت صورة غسان من مدونتك , وطبعتها
ضلي بخير