30‏/03‏/2008

تنويعات



















ملبس ع لوز ... تفضلوا

28‏/03‏/2008

أحمد قعبور

الصبح بحكي عن الانتحار .. وهلا ارم ِ الصباح لا بد يصيب


حالة عزلة

" الفعل الفلسفي الحقيقي هو الانتحار "
الشاعر الألماني نوفاليس

17‏/03‏/2008

خربشة هذا الأسبوع












وعلى آخر هالزمن صار الحلونجي اسماعيل استاذ ( يعني بشرفكم , شو هالأجيال اللي بدو الحلونجي اسماعيل يخرجها) .
على كلٍ ...
في الصورة الثالثة يظهر أحمد وهو يقرأ الدرس أحمد طالب جميل جداً وذكي أيضاً ..... انتبهوا للطفل من خلفه وعلامة النصر التي تعود أطفالنا على إظهارها عند توجيه أي كاميرا ناحيتهم . على فكرة بكرة راح أربيه لهالولد , إلا إذا حد من المدونين الزملاء بيتواسطله ...
في الصور التالية يظهر واضحاً صرح الشهيد الفلسطيني الذي يعد أهم معلم يميز مخيم الدهيشة .
في الصور الباقية , ينتظر الطلاب بشغف المبارة النهائية في كرة القدم بين الصف التاسع أ والثامن ج ...طبعاً انتهت لصالح الصف التاسع 4/1
حضر المبارة أكثر من ألف طفل وشاب ... وخرج الطلاب بعد المبارة إلى الشوارع فرحين بالنصر الذي استحقه الصف التاسع
....................
المهم
هذه المباراة حملت اسم ( بطولة المعلم المرحوم أحمد نصار) .
متى وفي أي عام سيكون اسم هذه المبارة ( بطولة المعلم المرحوم الحلونجي اسماعيل ) .؟
ولا أحكيلكم .. وشرف ستي لأصير مدير هالمدرسة على شان تكون ( بطولة المدير المرحوم الحلونجي اسماعيل ).
ولا أحكيلكم ... وشرف ست ستها لستي لأصير مدير التربية والتعليم على شان تكون ( بطولة مدير التربية والتعليم الحلونجي اسماعيل ).
ولا أحتشيلتشوم ... وشرف مرت عمي نجاح لأصير مليونير وأبطل من هالوظيفة كلها .
حلو الواحد يشتغل مليونير ..

06‏/03‏/2008

صمود

هو البعبوص ما ستجنونه من وراء بربريتكم
شعب تمرس بالصعاب
فلم تنل منه الصعاب

متمرد لم يرض يوماً
أن يقر على عذاب
إن تعجب العجب العجاب
فإننا العجب العجاب
عبد الرحيم محمود

04‏/03‏/2008

تشابه مختلف



قتلتني زهور البلاستيك
قتلني الشعر المستعار
لكني وعدت صبية أحبها كثيراً
بأنني لن أصبح قطعة أثرية
في متحف جنرال
من مجرمي الحرب المتقاعدين !!ه
سميح القاسم

03‏/03‏/2008

ثلاثة مقاطع للحيرة

صمت
في اللحظة التي قرر فيها أن يخرج إلى الشارع
صارخاً ... عالجته قذيفةٌ فأخرسته !!! ه

المتعوس متعوس
الفقير الذي استشهد الليلة لم يجدوا له متسعاً في أيٍ من ثلاجات الوطن
... كي يقضي ليلته الأخيرة فوق التراب !!!! ه

وعي
ذلك الشاب الفتحاوي المتحمس الذي أصيب برصاصةٍ في مؤخرته
... أدرك أخيراً كم هي مفتوحة
طيز الوطن الذي يحكمه بهاليل... !!! ه