23‏/04‏/2008

عسى ولعلّ


تنقذني من موتي البسمة

يا وطني تنقذني البسمة

حين أرى أطفالك في الساحات

شرراً يحرق أعصاب الدبابات

حين أرى أطفالك

يلقون قشور الموز على الطرقات

فعسى ولعلّ

يتزحلق علجٌ من جيش المحتل!

هناك 5 تعليقات:

Hedaya Al Haj يقول...

عسى ولعل ؟؟!!

- صح وين حيروحوا بعد ما يتزحلقوا !!

- ما تخافي عليهم .. راح يلاقوهم اخواننا بالاحضان في الجهة المقابلة .

تحياتي\\

watan يقول...

يا طير يا طاير ..يا طاير .. يا طاير صوب القمورة، يا طاير صوب القمورة


حلونجي زودتها .. هاي الاغنية بالذات ادماني الجديد هي وع الروزنا مش عم اقدر اشيلهم من راسي...
ولا امسك حالي من اني انبسط لمن اسمعهم

_______

كثير تفاصيل بترد الروح للواحد..
ضحكة الصغار، حكايات الحجات ولون اثوابهم ،شكل العلم وهو يرفرف ، ريحة الفريكة ( او طعمها شرط تكون خضرا) .... تفاصيل كثيرة ع قد الوطن

بس مو شايف معي انو لازم نكبر شوي من لعل وعسى لأنها مش رح تنفع


______
بالنسبة للاثواب ما خاف من هسا بنصير نلبسهم اوقات اوقات..

محمد العيسة يقول...

ولك محضر عالروزانا غناء ( لينا شماميان) للبوست الجديد...
..........
هاي البنوت اللي بالصورة أختي الصغيرة ,, هي بالصف الأول ...
بعدين في ختيارات ما بينطاقو ... خصوصاً اللي ساكنين في بيت جالا عند بيتي ما بطيقهم أبداً ... بس في المخيم الوضع غير ... حتى الثوب ما بشوفو غير هون بالمخيم ...

وعلى سيرة الفريكة .. فبتذكر هلا إنو صارلي أسبوع بصحى الصبح الساعة 5.5 وبزرع بأرضي في بيت جالا .. زرعت كثير أشياء .. من الآخر وجد بحكي غيرة من هالختيارة اللي بالصورة ...
وغير هيك نوع من أنواع الرياضة وهذا أكثر شي عاجبني ..اللي بدي أوصللو إنه ما في حد بيشم ريحة التراب وبيحبه في هالبلد غير اتنين الأول اللي بيزرع الأرض وبيمتلو مناخيره بريحة التراب وبالتراب نفسه اللي بيعلق مع الهواء .. ومع كل بذرة أو شتل بيزرعها بيشم ريحة تراب أرضو زي ما ولا يمكن يقرأ عنها أو يتخيلها ..
والتاني هو اللي بيتمرغو مناخيره بالتراب نتيجة سادية المحتل الغاصب .. اوقتها بيشعر إنه تراب وطنه بيستحق .. وبيشوف فلسطين بتتطلع بعيونو مثل ما هو شايف عيونها في كل ذرة تراب ..

بس ما بتلاحظي إني بحب أرغي كثير
يلا أجاني كمان رد يمكن يكون منك .. مؤقتاً سلام ,, ومع رد جديد ..

محمد العيسة يقول...

عروبة ...
بعتذر منك .. ما انتبهت لردك
بعدين مين حكالك إني خايف عليهم وين يروحوا بعد ما يتزحلقوا
الله لا يردهم .

القصيدة هاي لسميح القاسم برضو

لاجئ الى متى يقول...

سامحني يا حلونجي تأخرت هالمرة في الرد
بصراحة اعجبني كلامك عن الطفولة
واشعر كما قلت انه حتى الطفولة
في اللجوء مختلفة
تشعر انها طفولة بطعم آخر
طفولة مشبعة بشيء من الـ
وعن الثوب الفلسطيني ..
يا رجل انت شو قصتك وبعدين معك ؟؟
بدي منك طلب صغير
توصل سلامي الى ام القمر اللي بالصورة
الله يعطيكي الصحة والعافية يا رب