تحياتي لكما عبير و ممدوح المراقب للمهزلة التي تسمى ( تكية ستنا مريم ) المستجدة في بيت لحم يدرك تماماً انّ المتبرعين لا يهمهم سوى المراءاة أمام الناس ، والمصيبة أنّ الكاميرات لا تغادر التكية ، يعني مش بس فقر وتشهير بالفقير أنه فقير . بالأمس قام المواطن ( م . الأطرش ) بالتبرع بعجل للتكية ، طبعاً الصور على الفيسبوكات الخاصة بعائلته أكثر من عدد الفقراء الذين تمّ توزيع الطعام عليهم . ::: على العكس تماماً من تكية سيدنا إبراهيم في الخليل ، وحتى تكتمل الصورة في ذهنيكما أكثر تسمى الخليل " المدينة التي لا ينام فيها جائع " ، وهذا صحيح ، حيث يستطيع الفقير الذهاب وأخذ حاجته من الطعام ( جريشة ودجاج وخبز ) طوال العام ، مع استبدال الدجاج باللحم الأحمر في رمضان ، دون أن يتم تصويره على مدار 24 ساعة . وهذا رابط للتكية في الخليل http://www.youtube.com/watch?v=MXsa19OqZEQ
لم تكن الكاميرا في كامل جهوزيتها كذلك اليوم ، وأشهد أنك أجدت اطلاق قابس الكاميرا ... فاختزلت طيز الولد في صورة تجعله لن يكتفي من شرب دمك لو عرفك بعد حين . ويا بركاتك يا صاحبي .
هناك 5 تعليقات:
هذا هو وجع القلب والروح بس يا اسفي على ناس فقدت الرحمة بقلوبها وبإنسايتها وما زالت تعيش على الم الفقراء
عبير
للأسف الكاميرا هي التي تحكم قلوبهم وتصرفاتهم
ممدوح
تحياتي لكما عبير و ممدوح
المراقب للمهزلة التي تسمى ( تكية ستنا مريم ) المستجدة في بيت لحم يدرك تماماً انّ المتبرعين لا يهمهم سوى المراءاة أمام الناس ، والمصيبة أنّ الكاميرات لا تغادر التكية ، يعني مش بس فقر وتشهير بالفقير أنه فقير .
بالأمس قام المواطن ( م . الأطرش ) بالتبرع بعجل للتكية ، طبعاً الصور على الفيسبوكات الخاصة بعائلته أكثر من عدد الفقراء الذين تمّ توزيع الطعام عليهم .
:::
على العكس تماماً من تكية سيدنا إبراهيم في الخليل ، وحتى تكتمل الصورة في ذهنيكما أكثر تسمى الخليل " المدينة التي لا ينام فيها جائع " ، وهذا صحيح ، حيث يستطيع الفقير الذهاب وأخذ حاجته من الطعام ( جريشة ودجاج وخبز ) طوال العام ، مع استبدال الدجاج باللحم الأحمر في رمضان ، دون أن يتم تصويره على مدار 24 ساعة .
وهذا رابط للتكية في الخليل
http://www.youtube.com/watch?v=MXsa19OqZEQ
لم تكن كاميرا الوزارة في يوم صالحة للاستعمال
اعادني المشهد الى الوراء ، وكنت مطيعا جدا )
الكبير كبير والنص نص نص .. واللي بنطلونه ساحل منعرفوش
لم تكن الكاميرا في كامل جهوزيتها كذلك اليوم ، وأشهد أنك أجدت اطلاق قابس الكاميرا ... فاختزلت طيز الولد في صورة تجعله لن يكتفي من شرب دمك لو عرفك بعد حين .
ويا بركاتك يا صاحبي .
إرسال تعليق