في مثل هذا اليوم من العام 2009 ، والذي صادف موعد سيمنارك في جامعة بيــــر زيـــت ، والذي هو بالضرورة يوم ميلادك ، أو عيد ميلادك ، وكان في ذلك اليوم متسعاً لتعارف عائلتينا .
لنجرب بطريقة أخرى ، يوم 20 -5-2009 م توجهت بمعية والداي وأخي لحضور
سيمنار الطالبة " امل " ، التي أنا بصدد طلب يدها من والدها في
حرم جامعة تقع في رام الله .
على الطرف الآخر ، أو لنقل خلف الجدار ( من الداخل أعني ) ، كانت عائلة
زوجتي الآن ، التي لم تكن قد اصبحت خطيبتي حينها ، كانت تلك العائلة تستعد ايضاً لثلاث
مناسبات ، ميلاد أمل ، سيمنارها ، و التعارف على عائلة العريس الآتي من بيت لحم
.
مضى على ذلك اليوم 6 سنوات ، كانت هي الأجمل في حياتي ، فقط لأنك بقربي
، نعيش هذه الحياة بطريقتنا وشغفنا ، هذا العام نحتفل أيضاً بطريقتنا في يومكِ
...
كيف لا يكون هذا اليوم مميزاً وهو يختزل كل هذه الذكرى ، والذاكرة
.
كل عام وأنت بخير ، كل عام وأنت وخالد وشام بكل الخير
هناك 4 تعليقات:
هذه هي الحياة. لا يسعني الا ان انحني اجلالا امام هذا الحب الكبير.
عبير
هو الوحيد ما نملكه . ..
وما زلنا نحن الفقراء الأقدر على العشق ... وسنبقى .
اكثر الامور التي في حياتنا واجب علينا تقديسها هي العائلة، ولأجل العائلة نرسم الحياة ملونة.. الى الامام صديقي أبو خالد
ممدوح
بلا شك يا عزيزي ، وشكرا لمرورك ولبصماتك المميزة .
إرسال تعليق