أكثر من تسع سنوات على بلوجر ، وعدد الأصدقاء صفر مدور ( يعني دائري ) ، لا أتهم الأصدقاء بالتقصير ، هذا إن وجد أصدقاء في هذا العالم الافتراضي ، لكن ربما الاتهام للنظام الخشبي الذي يتبعه بلوجر ، ففي الوقت الذي يتطور الفيسبوك بسرعة الضوء تجد أنّ التطور في عالم بلوجر صفر حافظ منزلة . لاحظوا معي صعوبة إضافة ملف صوتي كمثال !!
ومع تتبعي لمستخدمي بلوجر وجدت أنه أضحى مكاناً لتخزين الصور لا أكثر ، أو ربما مكان للأرشفة .
كيف لا وعدد التعليقات يراوح مكانه لدى الجميع !
بكل الأحوال أطمئن أصدقاء الأمس ، أنا بخير حال ، وسعيد نوعاً ما في حياتي ، أو على الأقل أنا راضٍ عمّا حققته حتى الآن ، وما زلت أطمح بالمزيد . أشتغل منذ مدة ليست بالقليلة ، ناهزت العام على عمل كتابي ، أطمح أن يترك بصمة ولو باهتة في هذا العالم ، حتى وإن لم يكتب له النشر أو الانتشار يكفيني أن يحتفظ به أبنائي ويتذكروني من خلاله .
ملاحظة هامشية جداً : رسالتي لكل من ينظر إلى المدونات كدفتر يوميات أن يترك بصمته اليومية في هذا الفضاء ، سواء كان كتابة ، أو صورة ، أو ملاحظة ، ولا تنتظر تعليقاً من أحد ، وإن علق أحدهم ، فاصرفه ، وقل له : الفيسبوك أولى بك من هذا المكان .
إلى اللقاء غداً .
ومع تتبعي لمستخدمي بلوجر وجدت أنه أضحى مكاناً لتخزين الصور لا أكثر ، أو ربما مكان للأرشفة .
كيف لا وعدد التعليقات يراوح مكانه لدى الجميع !
بكل الأحوال أطمئن أصدقاء الأمس ، أنا بخير حال ، وسعيد نوعاً ما في حياتي ، أو على الأقل أنا راضٍ عمّا حققته حتى الآن ، وما زلت أطمح بالمزيد . أشتغل منذ مدة ليست بالقليلة ، ناهزت العام على عمل كتابي ، أطمح أن يترك بصمة ولو باهتة في هذا العالم ، حتى وإن لم يكتب له النشر أو الانتشار يكفيني أن يحتفظ به أبنائي ويتذكروني من خلاله .
ملاحظة هامشية جداً : رسالتي لكل من ينظر إلى المدونات كدفتر يوميات أن يترك بصمته اليومية في هذا الفضاء ، سواء كان كتابة ، أو صورة ، أو ملاحظة ، ولا تنتظر تعليقاً من أحد ، وإن علق أحدهم ، فاصرفه ، وقل له : الفيسبوك أولى بك من هذا المكان .
إلى اللقاء غداً .