منذ فترة طويلة، لم أر جديدا يزين مدونتك المميزة...فما بالك؟ هل شغلتك الدنيا وأخذتك منا أمور حياتك الحافلة بالحب والأمل والجهد ؟ او لربما شغلتك عنا أوضاع وطننا العربي، الذي لم نعد نعلم حقيقة ما يجري به... افتقدنا كتاباتك... لا تبخل علينا بها، فكثيرون منا يلجأون إليها لتذكر أيام الماضي الجميلة، ولأخذ جرعة جديدة من العشق الفلسطيني الأصيل... اكتب من جديد، واسمعنا نبض قلبك النابض بحب الحياة والتفاؤل... اكتب فأنا ممن يتعلمون مما تكتب... اكتب فأنا اشتاق لعناق كلماتك ... اكتب ... فغدا مستقبل جميل يحمل لنا معه ضيفا غاليا اقترب وصوله... اكتب ليهنأ هو بك كما أهنأ أنا...
استغرب تساؤلكِ عن شاغلي وأنت شغلي الشاغل :) أما بالنسبة لكتاباتي فهي حاضرة دائماً في مجلد معنون بـ محاولاتي الكتابية على سطح مكتب حاسوبي .. بإمكانك قراءة ما تشائين !!!
بعدين الطمع في الدين .. مش بشوية خربشات كما هو بادٍ هنا .
طيب :: يعني لو حكينا يا حبيبي نبتدي منين الحكاية ؟؟!!
ليس ما أطمع به كثيرا عليّ وعليه ... أنا أطمع بقراءة كلمات تزودني بنور يملأ أوقات وجودي بعيدة عنك ... بالنسبة لمجلد "محاولاتي"... أتمنى لو أنني أجد طريقة لسرقته وحفظه في اعماق قلبي ... وأتمنى أن ترى بعض من تلك المحاولات النور قريبا... نحن الاثنان ننتظر تدوينتك الخاصة بنا ... وأعدك أن تصل كلماتك اليه مع جرعة كبيرة من حبك وحنانك... أنت مَلِكُنا الذي توجناك على قلبينا ... للأبد ...
لقد كبر اليوم ليصبح عمره ...18 أسبوعا ... كبر هناك في جوفي وهو يتابع عن بعد أخبار عائلته التي تتوق لرؤيته ... تمر الأيام ويقترب اللقاء. يقترب موعد تفتح الأزهار ... يقترب موعد معانقتنا لثمرة صبرنا كثيرا لنتذوق طعمها الشهي ... ربما لن تصدق إن أخبرتك أنه شعر بالحب الذي حملته كلمات تخصه خطتها يداك ... ربما هو مبتسم الآن ... او ربما يشعر بما شعرت أنا به من فرحة عندما قرأت كلماتك. أترى ... لقد تزينت مدونتك ... بكلمات خصت غاليين عليك ... وهما يشكلان مادة رائعة الجمال لتكتب فيها. ما انتظره منك ... ان لا تحرمني واياه من ذكرنا والحديث عنا ... فنحن نحبك حقا. لقد أرسل لك قبلة لتضعها على جبينك ... ويقول لك: شكرا أبي الغالي ... أحبك
هناك 7 تعليقات:
منذ فترة طويلة، لم أر جديدا يزين مدونتك المميزة...فما بالك؟ هل شغلتك الدنيا وأخذتك منا أمور حياتك الحافلة بالحب والأمل والجهد ؟
او لربما شغلتك عنا أوضاع وطننا العربي، الذي لم نعد نعلم حقيقة ما يجري به...
افتقدنا كتاباتك... لا تبخل علينا بها، فكثيرون منا يلجأون إليها لتذكر أيام الماضي الجميلة، ولأخذ جرعة جديدة من العشق الفلسطيني الأصيل...
اكتب من جديد، واسمعنا نبض قلبك النابض بحب الحياة والتفاؤل...
اكتب فأنا ممن يتعلمون مما تكتب... اكتب فأنا اشتاق لعناق كلماتك ...
اكتب ... فغدا مستقبل جميل يحمل لنا معه ضيفا غاليا اقترب وصوله... اكتب ليهنأ هو بك كما أهنأ أنا...
نغم
استغرب تساؤلكِ عن شاغلي وأنت شغلي الشاغل :)
أما بالنسبة لكتاباتي فهي حاضرة دائماً في مجلد معنون بـ محاولاتي الكتابية على سطح مكتب حاسوبي .. بإمكانك قراءة ما تشائين !!!
بعدين الطمع في الدين .. مش بشوية خربشات كما هو بادٍ هنا .
طيب :: يعني لو حكينا يا حبيبي نبتدي منين الحكاية ؟؟!!
بشوفك الليلة ؛ وأعدك بتدوينة خاصة بجمال حضورك وغيابه المؤقت .. دمتما توأمي قلبي ..
ليس ما أطمع به كثيرا عليّ وعليه ...
أنا أطمع بقراءة كلمات تزودني بنور يملأ أوقات وجودي بعيدة عنك ...
بالنسبة لمجلد "محاولاتي"... أتمنى لو أنني أجد طريقة لسرقته وحفظه في اعماق قلبي ...
وأتمنى أن ترى بعض من تلك المحاولات النور قريبا...
نحن الاثنان ننتظر تدوينتك الخاصة بنا ... وأعدك أن تصل كلماتك اليه مع جرعة كبيرة من حبك وحنانك...
أنت مَلِكُنا الذي توجناك على قلبينا ... للأبد ...
أنتظر رؤياك قريبا
نغم
وعدي ما زال قائماً ،، ولكنك تستبقين الأحداث !!
:) ضحكتني أنتظر رؤياك .. أوعى حدا يسمعك ...
أعتقد بأن ما وعدتك به أصبح موجوداً في مدونة نغم " موعد "
لقد كبر اليوم ليصبح عمره ...18 أسبوعا ...
كبر هناك في جوفي وهو يتابع عن بعد أخبار عائلته التي تتوق لرؤيته ... تمر الأيام ويقترب اللقاء.
يقترب موعد تفتح الأزهار ... يقترب موعد معانقتنا لثمرة صبرنا كثيرا لنتذوق طعمها الشهي ...
ربما لن تصدق إن أخبرتك أنه شعر بالحب الذي حملته كلمات تخصه خطتها يداك ... ربما هو مبتسم الآن ... او ربما يشعر بما شعرت أنا به من فرحة عندما قرأت كلماتك.
أترى ... لقد تزينت مدونتك ... بكلمات خصت غاليين عليك ... وهما يشكلان مادة رائعة الجمال لتكتب فيها.
ما انتظره منك ... ان لا تحرمني واياه من ذكرنا والحديث عنا ... فنحن نحبك حقا.
لقد أرسل لك قبلة لتضعها على جبينك ... ويقول لك: شكرا أبي الغالي ... أحبك
نغم
بس مبلاش
إرسال تعليق